اكبر حقل للزيت الخام بخليج السويس


يامسهل يارزاق ياكريم يارب
فى جهد جبار بيتعمل فى الملف ده ودى معلومة ????
مع وصول سفينة الحفر "سايبم 10000"
اليوم للمياه المصرية لبدء العمل بحقل #ظهر
مصر تعلن نجاح أعمال حفر البئر الاستكشافي "إيست كريستال 1"
بخليج السويس، وأظهرت نتائج الاختبارات المبدئية لطبقة هوارة
الممتدة على 16 قدمًا إنتاجًا يوميًا بلغ أكثر من 2000 برميل من الزيت الخام،
و طبقة العسل الأساسية، التي يصل سمكها لأكثر من 100 قدم لم تختبر بعد،
وستقوم شركة جابكو باستكمال عمليات تنمية الكشف من خلال حفر
بئرين إضافيين، ما سيسهم في إضافة أكثر من 5000 برميل من الزيت الخام يوميًا.
ومن خلال أعمال حفر البئر الجديدة التي تقع
في منطقة امتياز المندمجة بخليج السويس تم تأكيد المخزون المتوقع قبل الحفر
البالغ نحو 8 ملايين برميل، مع توقعات بتجاوز هذه الكمية. ويعد البئر "إيست كريستيال 1"
ثاني بئر استكشافي ناجح يتم حفره، بناءً على تطبيق أحدث تقنيات المسح السيزمي،
وهي تقنية المسح السيزمي القاعي، بعد نجاح البئر"S. El-Wasl-1".
و أهمية هذا الكشف إنه بيمثل مؤشرًا إيجابيًا على إمكانية استعادة الإنتاج
من الحقول المتقادمة، خاصة بمنطقة خليج السويس وتحقيق اكتشافات جديدة فيها،
من خلال تطبيق التقنيات الحديثة بعد أن شهدت تناقصًا طبيعيًا في إنتاجيتها على مدار السنوات السابقة.
مصر تعلن نجاح أعمال حفر البئر الاستكشافي "إيست كريستال 1"
بخليج السويس، وأظهرت نتائج الاختبارات المبدئية لطبقة هوارة
الممتدة على 16 قدمًا إنتاجًا يوميًا بلغ أكثر من 2000 برميل من الزيت الخام،
و طبقة العسل الأساسية، التي يصل سمكها لأكثر من 100 قدم لم تختبر بعد،
وستقوم شركة جابكو باستكمال عمليات تنمية الكشف من خلال حفر
بئرين إضافيين، ما سيسهم في إضافة أكثر من 5000 برميل من الزيت الخام يوميًا.
ومن خلال أعمال حفر البئر الجديدة التي تقع
في منطقة امتياز المندمجة بخليج السويس تم تأكيد المخزون المتوقع قبل الحفر
البالغ نحو 8 ملايين برميل، مع توقعات بتجاوز هذه الكمية. ويعد البئر "إيست كريستيال 1"
ثاني بئر استكشافي ناجح يتم حفره، بناءً على تطبيق أحدث تقنيات المسح السيزمي،
وهي تقنية المسح السيزمي القاعي، بعد نجاح البئر"S. El-Wasl-1".
و أهمية هذا الكشف إنه بيمثل مؤشرًا إيجابيًا على إمكانية استعادة الإنتاج
من الحقول المتقادمة، خاصة بمنطقة خليج السويس وتحقيق اكتشافات جديدة فيها،
من خلال تطبيق التقنيات الحديثة بعد أن شهدت تناقصًا طبيعيًا في إنتاجيتها على مدار السنوات السابقة.
⇧