الشعب المصري هو حزبي الوحيد

الفيزا زادت بمناسبة احتفالات أكتوبر الهجوم علي الرئيس السيسي علي جميع المنصات الاعلامية التابعة للغرب النيران تشتعل في كل الاتجاهات والرئيس يدشن مشروع راس الحكمة وعروض عسكرية مع رسائل الي من يهمه الأمر كل مايتم بالمنطقة من أجل تهديد الأمن المصري وتهديد الاقتصاد المصرى والرئيس لا يعبأ ويستمر في التنمية والمشروعات ويحضر تخرج رجال من الكليات العسكرية وتكريم أبنائه وهنا رسالة الي هولاء تجار المواشي الذين يجندون عملاء لمهاجمة مصر علي المنصات الاعلامية الرئيس السيسي،جمع بين عزة وكرامة وطهارة تبوأ حكم مصر فى ظروف وتحديات دولية إقتصادية وسياسية وعسكرية حرجة من جانب الغرب إتجاه بلاده راهن على ثقة الشعب المصري فيه ووقوفه معه ليعبر بمصر إلى بر اﻷمان وسط أمواج عاتية تحيط بالسفينة التى يقودها وعلى متنها شعب مصر العريق وهو واثق تمام الثقة أن ربه لن يخزيه أبدا ويفقد الشعب المصري ثقته وأمله فى هذا المقاتل الشريف فى زمن عز فيه الشرف لم يكترث ذلك المقاتل إلى الشائعات المغرضة التى يطلقها من حين إلى آخر العملاء والخونة والمرتزقة جنود الدجال ومن يتبعهم للنيل من سمعته وتزوير وقلب الحقائق وبث اﻹحباط واﻹكتئاب بين أفراد الشعب المصري اﻷصيل حتى ينفضوا من حوله ﻷن هؤلاء يعلمون علم اليقين ان هذا المقاتل ظهيره هو الشعب فقط لا غير ﻷن ذلك المقاتل يعتبر أن الشعب هو الحصن الحصين وأنه هو الرفيق والمرابط معه حتى يتم إعلاء كلمة الحق المبين وتنتصر مصر بإذن الله على أعدائها جنود الدجال فلم يجدي مع ذلك المقاتل سلاح اﻹرهاب اللعين ولا الحصار ا ﻹقتصادي فى السر والعلن ولا الحرب على تغييب العقول وبث روح التشكيك فى جيش بلاده والوقيعة بينه وبين شعبه الصبور الطيب الذي فطن لهذه الطرق الخبيثة التى لا تغني ولا تسمن من جوع ﻷن الشعب المصري هو المرابط مع جيشه حتى تقوم الساعة بإذن الله لم يكترث ذلك المقاتل او يلتفت للرد على السباب التى طالته وحتى أفراد أسرته وكل هذا يحدث ليلا ونهارا على مواقع السوشيال ميديا وقنوات جماعة اﻹخوان للنيل من سمعته ومحاولة تشويها حتى تنفض جموع الشعب المصري الذي يعتبره ذلك المقاتل هو الظهير السياسي اﻷول له كما ذكر قبل ذلك عندما سأله أحد المذيعين اﻷجانب وقال له : لماذا لم تقوم بإنشاء حزب سياسي لك وتكون انت رئيسه ؟؟ فأجابه ذلك المقاتل بقوله : إن حزبي هو الشعب فقط لا غير فمن يلتحف ويرتبط بشعبه فهو من المنتصرين بإذن الله تعالى هذا المقاتل بإختصار : يعتبر أول من واجه الشعب بمشاكله المتعددة ووضع لها الحلول الجذرية وليست المسكنات المؤقتة كما كان يفعل غيره هذا المقاتل الشريف واﻷمين على مصر وأهلها قد جاء إلى سدة الحكم فى مصر وهو يعي تماما ان طريقه ليس مفروشا بالورود بل مليئا بالعقبات والمعضلات التى تكونت على مدار أكثر مائة سنة وأكثر بداية بالبيروقراطية واللامبالاة والروتين ونهاية بالفساد واﻹرهاب ان بناء مصر ليس بالشعارات والمطالب المرجوة ولكن بالعمل واﻹتحاد والوقوف خلف رئيسنا فى معركة الوعي ضد محاولة تغييبه واللعب والمتاجرة بآلام ومشاكل الشعب من جانب أعداء الوطن الذين يحاولون دغدغة مشاعر البسطاء من أبناء الشعب المصري اﻷصيل بكلام معسول ظاهره الرحمة وباطنه العذاب